الثلاثاء

فجر من "طفولة

.
.
.
واتسآئل
في عيوني صار
يذكرني احد؟!

واشتعل كتلة " معابر"

وآتراكم "ناس" هاجرهم

بلــد !!


ارتشف روحي واردد :
.
.
.


حظ يا حظ الندم يا مال قصّاف العمار

....................... ما تشوف اني ليا قلت انت ميّت ؟ قلت ايه !!



تخرب الدنيا.. ويعمر في "المسا فات" انتظار

....................... فيه في "كبد" السما قنديل من يقدر يجيه !!


وفيه شيٍ يكسر الخاطر وهفواتٍ كبار

....................... و البنادم كل عمره " رهن" لحظة تعتريه


خوف او ماشابه ولا عاد في ايديه الخيار

....................... يدرج حوله مصيره يبتديه و ينتهيه



مثل هاللحظة تماماً اشعر بشبه انشطار

....................... ودي اكتب شي ما ياصل مداه الا النبيه



داخل اسوار المدينة تنتهي رحلة نهار

....................... تهجر الشمس البيوت ..وتصرخ الجدران ليه؟!


ويتسكع في الشوارع ليل ثوبه من "سمار"

....................... "يكتسحنا" ويتعلّق في الشبابيك بيديه


يلتهم عبر الزجاج الحلم بعيون الصغار

.......................ويتعالا الصوت واسمع " رغم "ركنٍ منطويه


"بين ريتا وعيوني بندقية" ... واحتضار

....................... والف "طيش " وموعدٍ كذاب ابيه ..وما ..أبيه




ابسط شجوني واجمّعني من اوجاع و :غبار

.......................تمطر ايامي حنين وتنبت "الذكرى" وجـــــــيــــه



اقطف "اصحابي" وارتل " ضحكتي آن المسار"

...................... .نحو" فجرٍ من "طفولة" يمكن القى العمر فيــه!!

..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق